HOW العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا CAN SAVE YOU TIME, STRESS, AND MONEY.

How العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا can Save You Time, Stress, and Money.

How العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا can Save You Time, Stress, and Money.

Blog Article



- التكنولوجيا والمدينة: كيف يمكننا فهم وتقييم الدور الاجتماعي والسياسي للتقنيات التكنولوجية في البيئات الحضرية؟ إلا أننا بدورنا نطرح التساؤلات المحورية التالية: هل القيم التكنولوجية التي نتجت عن تطور التقنية، لها دور في تغير القيم الاجتماعية لدى الإنسان البشري في المجتمع؟ ما الدور الذي تلعبه التكنولوجيا في التجربة البشرية اليومية؟ كيف تؤثر مفرزات الأدوات التكنولوجية على وجود الناس وعلاقتهم بالعالم؟

وعلى مدى العقود الماضي، نشرت مجموعة من الكتب والدوريات حول مواضيع الفلسفة التكنولوجية منها: بحوث في الفلسفة والتكنولوجيا (مجلة جمعية الفلسفة والتكنولوجيا، نشر فلسفة مركز التوثيق) والفلسفة والتكنولوجيا (سبرنجر). من الجدير بالذكر لم تكن فلسفة التكنولوجيا أبداً مجالاً موحداً للبحث، حيث تتضمن تفاعل مجالات المعرفة المتنوعة كالفلسفة البراغماتية، وعلم الاجتماع، وعلم النفس.

تتمثل هذه الأدوات في الحجارة الملتصقة بخشب لصنع أدوات حادة مثل الفؤوس والمطارق، أو في استخدام النار في تدفئة الكهوف.

رفض الكاتب خيار نقل التكنولوجيا، وتبنى اختيار التمكن من التكنولوجيا، لأن الأول كذبة امبريالية كبرى تستهدف توسيع التدخل السافر في اقتصاد الدول النامية وسياستها وتسويق بضاعتها وفنييها واستثماراتها بمقابل مادي وجيو سياسي مدمر، أما الخيار الثاني فيدخل التكنولوجيا في الثقافة باعتبارها مكونا عضويا جوهريا ديناميا يستنفر الطاقات الخلاقة ويولد الإنتاج والإبداع ويضمن التقدم والاستقلالية في القرار الاقتصادي والسياسي والاجتماعي.

شبكة واسعة متعددة الأبواب والصفحات تتضمن معارف ومعلومات في الفكر والثقافة والدين والتراث والسياسة والاقتصاد والاجتماع والعلوم وغيرها، تتمثل في صحيفة الكترونية يومية شاملة.

يسعى علماء هذا الحقل المعرفي إلى تسليط الضوء على منهجية وموضوع ووظيفة فلسفة التكنولوجيا كتخصص أكاديمي لأنها غير واضحة ومحددة باتفاق جميع العلماء.

كما أنتج الفكر المعاصر العديد من الأنساق المعرفية على مدى العقود الأخيرة من القرن العشرين، حيث حققت مجالات البحث "منعطفاً تجريبياً"، فحوّلت تركيزها من دراسة التكنولوجيا كظاهرة واسعة إلى دراسة التقنيات الفعلية في علاقاتها التفصيلية مع العلوم، ومع البشر، ومع المجتمع.

ولكن العكس هو الصحيح أن الإنسان البشري هو أداة بأيدي التكنولوجيا.

عند الحديث عن العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا (التي هي صنيعة عقل الإنسان ويديه، أي هي ثمرة من ثمرات جهد وتفكير الإنسان نور الإمارات وحده)، يُثار سؤال مستفز، وهو أيهما أقدر وأعظم الإنسان أم التكنولوجيا؟ حقا، هو سؤال مستفز، لأنه يقارن بين الثرى والثريا، وبين صانع ومصنوع، وبين متحكِّم ومتحكَّم به.

- الوسائط التكنولوجية: كيف تلعب التقنيات التكنولوجية دوراً محورياً كوسيط للعلاقات بين الإنسان والعالم، مع التركيز على الوسائط التكنولوجية للممارسة العلمية والأخلاق والدين؟

أتعلم من الفشل أكثر مما أتعلم من النجاح فكل فشل هو خطوة على الطريق السابق واقع حياة الناس قبل التقنية الرقمية

بذلك يصبح التطور التكنولوجي الراهن حسب ماركيوز هو واقع استعباد الإنسان وتشيؤه وتحوله إلى أداة لا واقع تحرره، فالتكنولوجيا سياسة قبل أن تكون أي شيء آخر، لأن منطقها هو منطق السيطرة والهيمنة، ولأنها تخدم سياسة القوى الاجتماعية المسيطرة في الوقت الراهن، فإن فلسفة التكنولوجيا هي استعلاء القيم التكنولوجية على حساب القيم الاجتماعية لدى الإنسان البشري.

شعور الانتماء لعصر التكنولوجيا: التكنولوجيا تعد جزءًا لا يتجزأ من الثقافة الحديثة، ويشعر الكثيرون بأن الانخراط في استخدامها يعزز من انتمائهم الثقافي والمعاصرة.

إن التطور التكنولوجي يجب أن يكون فعّالا في توفير سبل الراحة والأمان والاطمئنان للبشرية لا عنصر شقاء وتعاسة لها، ولذلك كانت الحلقة المفقودة في القضية غياب المبدأ الروحي من حياة البشر، وهو المبدأ الإسلامي الذي يجعل محور حركته وأسس العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا تنظيمه إعاشة البشرية في قمة الراحة والأمن وجلب كل أشكال الاستقرار والعدل لتسود المعمورة قاطبة، فتحل السعادة على هذا العالم المنكوب من الرأسمالية وسياستها المتوحشة.

Report this page